من ارغم رولا على الاعتذار من اختها هيفاء وهبي ؟

مايا حرب: هاتف رولا يموت شقيقة هيفاء لا يكف عن الرنين من اشخاص فوجئوا بمقابلاتها

رولا يموت , شقيقة هيفاء

في احدى المجلات التي لطالما دأبت على مهاجمتها ووصفها بالمريضة نفسياً، خصوصاً ان المجلة داعمة لهيفاء وتواظب على نشر اخبارها بصورة اسبوعية وغالباً ما تتصدر اغلفتها.
http://pms.panet.co.il/online/images/articles/2009/03/10-03-09/roula.jpg
رولا ترفض الرد على هاتفها، فقد فوجىء المتابعون لقضية الشقيقتين اللتان لم تكتفيا بالهجوم والتراشق الاعلامي احداهما ضد الاخرى، بل عمدت هيفاء إلى رفع دعاوى قضائية ضد اختها بدعوى القدح والذم كما عمدت الى سجن رولا وهي لا تزال في الثامنة عشر من عمرها بعد ان اثبتت هذه الاخيرة ان شقيقتها ضربتها داعمة اقوالها بتقرير الطبيب الشرعي.

المقابلة التي اجرتها رولا جابت لتنسف كل ما سبق ان قالته في حق اختها، مؤكدة ان هذه الاخيرة طيبة القلب، وان البعض حاول الاستفادة من خلافاتهما، وانها تطلب السماح من اختها.
http://pms.panet.co.il/online/images/articles/2009/01/27-01-09/3_7.jpgيبقى السؤال الاهم، رولا التي كانت تصر على ان هيفاء حرمتها من فرصة اكمال جامعتها ومن تحقيق حلمها في عالم التلفزيون، تراجعت عن كل تصريحاتها، فهل ثمة من دفع ثمن سكوتها؟

بيني وبينك (فخار يكسر بعضه) لا بتهمني هي ولا اختها
ان شاء الله بتحرمها من العيشة كلها مش بس الجامعة

يسلمو فادي عالخبر