*(* الامــــــة كفــــي نت *)*
نرجو التسجيل والمشاركه معنا ... حتى تستمتع بمشاهدة الموقع بشكل افضل
اذا لم يتم تفعيل اشتراكك تلقائيا سيتم تفعيله بعد فتره من الادارة
اهلا وسهلا بكم...حلوه حدرت يمنا  I_whosonline

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

*(* الامــــــة كفــــي نت *)*
نرجو التسجيل والمشاركه معنا ... حتى تستمتع بمشاهدة الموقع بشكل افضل
اذا لم يتم تفعيل اشتراكك تلقائيا سيتم تفعيله بعد فتره من الادارة
اهلا وسهلا بكم...حلوه حدرت يمنا  I_whosonline
*(* الامــــــة كفــــي نت *)*
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حلوه حدرت يمنا

اذهب الى الأسفل

حلوه حدرت يمنا  Empty حلوه حدرت يمنا

مُساهمة من طرف انطون سابا 18/10/2012, 10:55 am

حلوة حدرت يمنا عبرت أمام باب الدار
حتى بابنا بوهرتوبها فتحا على طاريه
الباب شهق وشهقات لهبا من جمار نار
من يصدق صار يخبطا خبطا وبدرافيه
مادري من هواها أو هواه بق حم جمار
ومصاريع قلبي زادت الدق دق وتعديه
لمابعد المسموح دقاته بميزان بالمعيار
مادري آني وبابنا فقدت وفقد لتوازيه
نسمه عبرت ردت بعض روح بالحار
قلبي الوهج وحار واحتار واحترت بيه
تنحنحت قصدي حييها لكن وعابره بيا
هي تحيي لكن كيف وصرتا على زيار
حسيت العرق تكللني حيا ويمكن خزيه
تركت بابنا بعلقه وخرجت ملي بصار
ياشعرها المهفهف بسباله يرقصا غيه
لحقتا مهرولا وأهرول خلفها وياتعتار
لاحقها وغير توب النوم مارديت عليا
سرحت سرع وانا اخو نقعه ع شمار
ماهمني الناس بازدرا يشصون عليا
وش الصار يابشر لعقلي وش صار
ابغى بين لها الحال من حال وماعليا
وكيف عقلي وقلبي و.. وكيف صار
وعلقتها ع الفورست الحسان الصبيه
سرعت خطاها وصرت متل مهذار
وقفي بنت الحلال اسمعيلي عرضيا
تركضا واركض خلفها بكل اصرار
وتزيد وزيد وقصدي بس اني أدانيا
تخيلت لقانا تعارفا وبعدها كم غمار
كإن البنيه ماهي بنيه ولاهي صبيه
صرت هلوس متل شبه بدءعصار
وفجأة وقعتا بحفرة عريضه عاليه
صرخت وإذ جنابي ع فراشي محتار
مستيقظا للتو من حلم ع بعضه فريه




انطون سابا
عضو فضي

ذكر
عدد الرسائل : 103
العمر : 74
الدولة : الولايات المتحدة الأمريكية
السٌّمعَة : 0
نقاط : 307
تاريخ التسجيل : 19/09/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى